قال الحراك المدني لإعادة الشرعية إن تحركات حفتر وأبنائه، ووكلاء وزارة الدفاع الروسية نحو الجنوب، وإعلان النفير العام بالمنطقة الغربية، والاقتتال شرق طرابلس، وتذكية الصراع على السلطة التنفيذية، قد تجر البلاد إلى ويلات الحروب وتدفع إلى مزيد من التدخل الأجنبي
وأضاف الحراك في بيانه اليوم الأربعاء أن الاتفاقات الدولية أدخلت البلاد في دوامة المراحل الانتقالية ولن تنتهي إلا بانتخابات برلمانية
ودعا الحراك إلى عدم تمكين الانقلابيين من إجهاض مشروع الدولة المدنية بالسيطرة العسكرية أو بإدماجهم في العملية السياسية

مشاركة