قلت صحيفة الغارديان البريطانية عن مسؤولين لم تسميهم قولهم: إن تهريب الوقود الليبي يُساهم في استمرار الحرب الأهلية في السودان وتزويد قوات الدعم السريع المتمركزة فيها بالوقود المهرب.
وأشارت الصحيفة إلى أن بعض الأموال قد تذهب أيضا بشكل غير مباشر إلى مجموعة فاغنر التي أعيدت تسميتها الآن باسم “الفيلق الأفريقي”وقال مسؤول ليبي للغارديان إن مجموعة فاغنر تقوم برعاية هذا الوقود عبر الحدود إلى السودان، وإذا أغلقنا الحدود بين ليبيا والسودان للحصول على الوقود، فإن الحرب في السودان ستنتهي

مشاركة