ذكرت صحيفة نيويورك تايمز بأن حوالي 200 مقاتل روسي وصلوا إلى ليبيا في الأسابيع الستة الماضية للقتال في صفوف ميليشيا حفتر، لتوسع روسيا نفوذها في الشرق الأوسط وإفريقيا بحسب الصحيفة.
كما ذكرت الصحيفة في مقالها الثلاثاء بحسب شهادة مقاتلين بالجيش الليبي بحكومة الوفاق، أن الثقوب الضيقة وعدم وجود جرح عند الإصابة هو علامة للقناصة المهرة للمرتزقة الروس التابعين لشركة فاغنر والذخيرة التي يستخدمونها في أماكن أخرى بالعالم.
كما كشفت الصحية عن الدعم روسي الخفي لأربع سنوات لحفتر، والذي أصبح الآن بشكل مباشر بطائرات سوخوي، وضربات الصواريخ، والمدفعية الموجهة، لتوجية الحرب لمصلحتها.