إن اعتقالَ محمود الورفالي وإطلاقَ سراحه يمكن أن يُنظرَ إليه على أنه تفصيل بسيط إلا أنه يؤكد أن حفتر ليس لديه السيطرة الكاملة على هذه المجموعات
أهمية الورفلي كزعيم للواء السلفي يجعل منه رصيدا لا غنى عنه لحفتر حيث كان السلفيون مفتاحا لتوطيد سلطة حفتر
حادثة الورفلي سوف تفقد حفتر داعميه الداخليين والخارجيين بعد تجاهله المتعمد لسيادة القانون
إن ولاء الصاعقة للورفلي دليل على تداعي السلطة من أعلى إلى أسفل
إن ظهور المدنيين في احتجاجات إخراج الورفلي مؤشر على استمرار الاستقطاب ويمكن للمليشيات الفردية
إن الحالة في ليبيا لا تزال طيِّعة وفي حالة حساسة من التجزؤ لا تبشر بنجاح خطة الأمم المتحدة للانتخابات