بدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعا الثلاثاء في قصر الإليزيه مع رئيس الرئاسي المقترح ورئيسي الأعلى للدولة والبرلمان المنحل ومجرم الحرب حفتر وبحضور الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي وممثلين دوليين
وأكد ماكرون عند استقباله رئيس الرئاسي المقترح فايز السراج أن الوضع في ليبيا يفرض اتخاذ “قرارات” من أجل “المصالحة” بين أطرف النزاع مشددا على الرغبة في المصالحة مع ترك القرار للشعوب ذات السيادة على حد تعبيره
وقال الرئيس الفرنسي في تغريدة عند وصول الوفود الليبية إلى الإليزيه إن من مصلحة الجميع من أجل الأمن هو العمل على ضمان الاستقرار في ليبيا ولأجل ذلك جمع كل الأطراف المعنيين في الإليزيه