أعلن مصدر عسكري من تراغن إعلان حالة النفير القصوى تحسبا في صفوف كتائب المنطقة، مشيرا إلى وضع خطة أمنية لتمشيط كافة الدوائر الزراعية في بلدة غدوة
وأرجع المصدر إعلان حالة النفير لوجود مخاوف من حدوث أي عمليات انتقامية من قبل عناصر ما يعرف بتنظيم الدولة على المناطق النائية في الجنوب على خلفية الاشتباكات التي شهدتها منطقة غدوة.