علق مدير إدارة السيولة في المصرف المركزي الموازي بالبيضاء رمزي آغا حول إجراءات المركزي في بيع الدولار عن طريق البطاقات خارج البلاد بأنه دعم لاقتصادات دول تلك المصارف ومشقة إضافية للمواطن
وأكد آغا أن تلك الدول المستفيد الأكبر من تلك العملية جراء تنشيط الحركة السياحية من وراء ذهاب المواطنين الليبيين لشراء النقد الأجنبي، مضيفا أن تلك الأعباء التي يتحملها المواطن والمشقة والتكاليف سياسة خاطئة تضطر الكثير من المواطنين لبيع بطاقاتهم وبيانات حساباتهم وأرقامهم الوطنية.
مشاركة