أصدرت القوى الفاعلة بمدينة الزنتان بياناً تعلن فيه وضع كل إمكاناتها العسكرية والسياسية والاجتماعية تحت تصرف حكومة الوفاق لحسم معركة الدفاع عن العاصمة طرابلس.
 البيان أكدت فيه القوى الفاعلة بالمدينة رفضَهم توظيفَ الخطاب الديني لاستحلال دماء المسلمين ورفضَهُمُ القاطع لوصاية السيسي وآل سعود وآل زايد وفرنسا وروسيا على ليبيا، كما أعلنوا تأييدهم  لمذكرة التفاهم بشقيها المدني والأمني الموقعة مع تركيا.