• لقاء باريس محطة مهمة في الحوار الليبي ولكن ليست بالمحطة الحاسمة أوالنهائية.
  • لم نوقع على اتفاق باريس لأن التشكيك في الشرعية لازال موجودا بين الأطراف
  • لا أعترف بقائد عام للجيش الليبي اسمه خليفة حفتر، اعترف بقائد أعلى للجيش الليبي اسمه فايز السراج، ورئيس أركان موجود في طرابلس اسمه عبد الرحمن الطويل
  • جلست مع حفتر كقوة أمر واقع وليس قوى شرعية، ولكني لم أتحدث معه أو أصافحه
  • إذا كان حفتر خط أحمر فيجب أن نتجاوزه فقد تجاوزنا الكثير من الخطوط الحمر من أجل الوطن.
  • حفتر يدعي محاربة الإرهاب وهو يحارب خصومه السياسيين،
  • لا يجوز لأي أحد أنا يصادر إرادة الليبيين ويمنعهم من التصويت على الدستور، في باريس كان هناك تناقض بين كلامي وكلام عقيلة صالح بخصوص هيئة الدستور وصالح يرفضها ويرفض أن يصدر قانون الاستفتاء لأنه رافض للدستور وكأن رأيه يمثل كل الليبيين!!
  • أنا ملتزم بمخرجات اللقاء وتطبيق بنوده سيكون بالتعاون مع الأمم المتحدة
  • طالبت من فرنسا عندما قابلت مبعوث رئيسها الخاص في طرابلس أن تمثل القوة العسكرية بالمنطقة الغربية في لقاء باريس واخترت البنيان المرصوص لتمثيل القوة في الاجتماع ولكن الوقت لم يسعف البنيان المرصوص لأنهم اشترطوا أن يعقدوا اجتماعا للتشاور فيما بينهم

-حفتر مطلوب للعدالة ومطلوب للنائب العام العسكري بتهمة انقلاب

  • المصالحة مربوطة بالعدالة الانقالية

-أنا ضد أي تدخل في ليبيا من أي دولة كانت وأنا لا يدعمني ويتدخل في عملي أحد كرئيس مجلس الدولة أو كشخصي خالد المشري،