طالب عدد من المثقفين والمهتمين بالتاريخ السلطات الليبية بالقيام بإجراءات عاجلة؛ لحماية المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية في طرابلس، مؤكدين أن المحفوظات والوثائق النادرة التي يحتويها المركز هي كنوز وطنية وثقافية وتاريخية، لابد من حمايتها قانونيًّا وأمنيًّا.
جاء ذلك خلال وقفة تضامنية الأحد أمام مقر المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية بطرابلس بمشاركة عدد من موظفي المركز.