كشف مصدر محلي، لـصحيفة العربي الجديد أنّ عودة حفتر بهذا الشكل المفاجئ كانت من نسج مخابرات دول تدعمه، بهدف وأْدِ أيِ فوضى مُحتمَلة
واعتبر المصدر أن المسألة أكبرُ من بقاء حفتر أو ذهابه، مشيراً إلى لقاءات من أجل دمج قوات ليبيا في الغرب مع قوات الشرق والجنوب، ومسألة رفضه قائداً للجيش مستمرة من قبل خصومه، مُبيِّناً أن كل المؤشرات تكشف ضرورةَ وجودِ من يَحِل مَحلَهُ؛ دفعاً للفوضى، واستمراراً لجهود توحيد قوات الجيش