قالت شركة الخطوط الإفريقية إنّ مقطع الفيديو الذي تمّ نشره على صفحات التواصل الاجتماعي ويظهر فيه سوريون على متن طائرة تابعة للشركة تمّ فبركته خارج مطارات المنطقة الغربية
وأوضحت الشركة أنّ هذه الحملة الإعلامية كانت لتشويه سمعة الشركة والتحريض على طاقمها والعاملين بها مؤكّدة أنها ستقاضي كل من تورّط في نسج هذه المؤامرة حسب وصفها