أعرب موسى الكوني، نائب رئيس المجلس الرئاسي عن غضبه ورفضه الشديدين لإغلاق مستشفى أوباري، واصفا الأمر بالفاجعة والجريمة التي يجب أن يحقق فيها النائب العام
وأوضح الكوني في تغريدة له أن مستشفى أوباري المُجهّز بأحدث المعدات، بسعة ١٢٠سريرا و٦٠ موظفا، مغلق لافتقاره إلى الكوادر الطبية، إنها فاجعة وجريمة يجب أن تُرفع إلى النائب العام متسائلا من هو المسؤول عن معاناة الناس وحرمانهم من أبسط الخدمات الطبية