نشرت مجلة “نيوزويك” الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن إسهام الصين في تأجيج الفوضى وتمويل الحرب في ليبيا، في حين أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يقف مكتوف اليدين.
وقالت المجلة في تقريرها إن توصل الليبيين إلى توافق بشأن تعيين رئيس وزراء واحد فقط يعد تقدما واضحًا.
وأشارت المجلة في التقرير إلى أن هذه الفوضى لم تحدث من فراغ بل هناك أطراف تسعى لتغذيتها من خارج حدود البلاد، ومن بينها الصين التي تعمل على تأجيج الصراع من خلال دعم هجوم باشاغا العسكري في وقت سابق، بينما تقف إدارة بايدن مكتوفة اليدين مما سمح لبكين بمواصلة زعزعة استقرار الدولة التي تعاني من انقسامات شديدة.