طالب أكثر من 95 ممثلاً للضحايا ومنظمات المجتمع المدني في اختتام ما يسمى مؤتمر “دعم عملية شاملة للمصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية” على تعزيز المشاركة الآمنة والهادفة للضحايا ووضع شروط وأحكام واضحة حول عمليات العفو حيث قدمت أمس الثلاثاء أكثر من 95 ممثلاً للضحايا ومنظمات المجتمع المدني في اختتام المؤتمر بضرورة وضع الضحايا في صميم أي عملية للمصالحة الوطنية
وأكدت بعثة الأمم المتحدة على ضرورة وضع الضحايا في صميم أي عملية للمصالحة الوطنية، كما أكدت رفضها لمنح العفو في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان.