الإصلاحات مرتبطة بتسهيل الإجراءات وتوفير النقد الأجنبي من المصرف المركزي – 1 – 10 – 2018

769

أبرز ما جاء في مداخلة الدكتور عبد الحميد الفضيل الخبير الاقتصادي للتعليق على تفعيل منظومة قبول طلبات النقد الأجنبي، وما جاء في موقع النقد الدولي بأن ليبيا الأعلى نموا

– نستطيع القول أن المصرف المركزي جاهز لتغطية كل طلبات النقد الأجنبي
– من المفترض أن يترتب على هذا الإجراء مجموعة من المتغيرات
– من المنتظر أن تعود السيولة للمصارف وفي نظري لن يكون هذا سريعا
– سيترتب أيضا انخفاض في سعر الدولار في السوق الموازية
– كل هذه الإصلاحات مرتبطة بمدى سهولة الإجراءات من المصرف المركزي وتوفير العملة من المصرف المركزي
– ربما لن تلاحظ أسعارا أقل في السلع الأساسية وستلاحظ هبوط أسعار السلع غير الأساسية
– النمو الاقتصادي هو الزيادة في الناتج الإجمالي للبلد عبر الزمن
– فإذا ما قورن إنتاج ليبيا بين سنتي 2017 و 2018 نلاحظ ارتفاعا كبيرا بسبب زيادة انتاج النفط وارتفاع أسعاره
– المعيار الحقيقي للنمو الاقتصادي الذي يجب أن يرتفع في ليبيا هو النمو الاقتصادي في غير المؤسسات النفطية
– إذا ما استبعدنا النمو الاقتصادي في النفط بليبيا لن نجد نموا اقتصاديا يذكر