أكدت الأمم المتحدة استخدام الذخائر العنقودية الفتاكة في النزاعات القديمة والجديدة حول العالم، من سوريا إلى ليبيا وناغورنو كاراباخ، مخلفة الكثير من الضحايا والآثار المدمرة على سلامة المدنيين
ووفقا لتقرير أعده الائتلاف المناهض لاستخدام الذخائر العنقودية، بدعم من الأمم المتحدة، تسببت هذه المتفجرات على مدار العقد الماضي، في وقوع أكثر من 4300 ضحية مسجلة في 20 دولة. ورجح المرصد أن يكون الرقم الحقيقي للضحايا أعلى من ذلك بكثير
في الفترة من 2010 إلى 2020، تم نشر الذخائر العنقودية في سبع دول لم توقع على معاهدة نزع السلاح العالمية التي تحظر استخدام هذه الذخائر وهي: كمبوديا وليبيا وجنوب السودان والسودان وسوريا وأوكرانيا واليمن